خَلَلْ مُتَمَسْلِمْ:
ضَمِيرِي يْحَاسْبْنِي
وْ قْلْبِي مْنِّي تْجْرّْدْ
يْقُولْ لِّي عْلاَشْ حْنِينْ
تْعْطِي وْ مَا تْطْلْبْ مْنْ حْدّْ
حْيَاتِي عْذَابْهَا مُهِينْ
يْرْبِّينِي الله الْوَاحْدْ
نْفْسِي بِيَّ تْهْتْزّْ
لِيَّ دِيمَا تْبْتْزّْ
تْقُولْ خْلِّينِي نْهْوَى
الْهْوَى فِيهْ دْوَا
انْتَ غِيرْ ضْعِيفْ وْ بَارْدْ
نْرْدّْ الْقُولْ بْ شْدَّة
شْكُونْ لِّي قْوِيّْ فِينَا
قْدَّامْ الله الْوَاحْدْ
نْفْسِي مَا بْغَاتْ تْهْنَا
فْ زْمَانْ عْذَابْ وْ مْحْنَة
الْمْسْلْمْ فِيهْ شَارْدْ
بْ الإِفْكْ صَارْ سَارْدْ
مْشْهُورْ ذْبَّاحْ قْتَّالْ
وْ الْبَطَلْ هُوَ الْفَاسْدْ
لِّي لْبْسْ يَا نَاسْ قِنَاعْ
لْحْيَة وْ سْبْحَة وْ خْدَّاعْ
وْ قْتْلْ وْ ظُلْمُو شَاعْ
يْقُولُوا هَذَا مْسْلْمْ
وْ أَنَا نْقُولْ وْ نْعِيدْ
دِيمَا عَنْ اقْتِنَاعْ
هَاذْ الْبَشَرْ يْكُونْ
إِمَّا جَاهْلْ بْ الدِّينْ
إِمَّا مْزْرُوعْ بِينَّا
لْ حْسَابَاتْ بِينْ مُجْرِمِينْ
فْ الدِّينْ حُبّْ وْ حَنَانْ
نْزْلْ رْحْمَة للعَالَمِينْ
كِيفَاشْ يْكُونْ الْمْسْلْمْ
للظُّلْمْ دِيمَا مْسْلّْمْ
هَذَا خَلَلْ عْظِيمْ
سْكْنْ قْلُوبْ مُتَمَسْلِمِينْ
لاَ عَلاَقَة لِيهُمْ بْ الدِّينْ
إِبْلِيسْ الشِّيطَانْ قَالْ
مْنْ غِيرْتُو مْنْ الإِنْسَانْ
غَادِي لِيهْ يْقْعْدْ
الطَّرِيقْ الْمُسْتَقِيمْ.
.....................من توقيع/المهدي العمري.
ضَمِيرِي يْحَاسْبْنِي
وْ قْلْبِي مْنِّي تْجْرّْدْ
يْقُولْ لِّي عْلاَشْ حْنِينْ
تْعْطِي وْ مَا تْطْلْبْ مْنْ حْدّْ
حْيَاتِي عْذَابْهَا مُهِينْ
يْرْبِّينِي الله الْوَاحْدْ
نْفْسِي بِيَّ تْهْتْزّْ
لِيَّ دِيمَا تْبْتْزّْ
تْقُولْ خْلِّينِي نْهْوَى
الْهْوَى فِيهْ دْوَا
انْتَ غِيرْ ضْعِيفْ وْ بَارْدْ
نْرْدّْ الْقُولْ بْ شْدَّة
شْكُونْ لِّي قْوِيّْ فِينَا
قْدَّامْ الله الْوَاحْدْ
نْفْسِي مَا بْغَاتْ تْهْنَا
فْ زْمَانْ عْذَابْ وْ مْحْنَة
الْمْسْلْمْ فِيهْ شَارْدْ
بْ الإِفْكْ صَارْ سَارْدْ
مْشْهُورْ ذْبَّاحْ قْتَّالْ
وْ الْبَطَلْ هُوَ الْفَاسْدْ
لِّي لْبْسْ يَا نَاسْ قِنَاعْ
لْحْيَة وْ سْبْحَة وْ خْدَّاعْ
وْ قْتْلْ وْ ظُلْمُو شَاعْ
يْقُولُوا هَذَا مْسْلْمْ
وْ أَنَا نْقُولْ وْ نْعِيدْ
دِيمَا عَنْ اقْتِنَاعْ
هَاذْ الْبَشَرْ يْكُونْ
إِمَّا جَاهْلْ بْ الدِّينْ
إِمَّا مْزْرُوعْ بِينَّا
لْ حْسَابَاتْ بِينْ مُجْرِمِينْ
فْ الدِّينْ حُبّْ وْ حَنَانْ
نْزْلْ رْحْمَة للعَالَمِينْ
كِيفَاشْ يْكُونْ الْمْسْلْمْ
للظُّلْمْ دِيمَا مْسْلّْمْ
هَذَا خَلَلْ عْظِيمْ
سْكْنْ قْلُوبْ مُتَمَسْلِمِينْ
لاَ عَلاَقَة لِيهُمْ بْ الدِّينْ
إِبْلِيسْ الشِّيطَانْ قَالْ
مْنْ غِيرْتُو مْنْ الإِنْسَانْ
غَادِي لِيهْ يْقْعْدْ
الطَّرِيقْ الْمُسْتَقِيمْ.
.....................من توقيع/المهدي العمري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق