دعك من هذا العنااااد
لازالت تتقد بداخلى
نار الاشواق
وفى ازدياد
حسبتها خمدت زمانا
وطارت
واصبحت كالرماد
أتنكر على فعلى
وانت لم تنكوى
بجمر الشوق
ولا البعاد؟
اقترب وادن منى
حبيبى
ودعك من هذا
العناد
بقلمى رشا عادل بدر
لازالت تتقد بداخلى
نار الاشواق
وفى ازدياد
حسبتها خمدت زمانا
وطارت
واصبحت كالرماد
أتنكر على فعلى
وانت لم تنكوى
بجمر الشوق
ولا البعاد؟
اقترب وادن منى
حبيبى
ودعك من هذا
العناد
بقلمى رشا عادل بدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق