..................... أسير فى دنيا متاهاتك ……........…..
وبصرت وردك والجمال يحفنى
والعيون الساحرات ….تلفنى
والظنون الباسقات..تدوسنى
وظلام الليالي وسهدها…يحيطنى
وبحور مآقينا تجئ…تقودنى
لسحاب نهدك….وبراحتيك أحمل
الى روض الجنان بعدما
أعدت…تلك الخدور مدامعى
فأسكنتها ……..فى خاطرى
وعليل قلبى ……بات عندك مسترهن….
تلك التى هى دينى ....ودنياى ودندنى…
آه ياحبيبي من الهوى
فلسان دمعى يعلن
والأسىأخفيه….والأشواق ترنو اليك
فأفتن….ملك على عهد الجمال
ثابت..فياليتك فى حفظ عهود
تتغير….فكيف التصبر
عن ذاك الحسن…ونشيط أعطاف
فيالشقوتى …أنى من فكرك فارغ
وقد خلقت للهوى.فيكم
كل جوانحى… وتعلمت ألوان الكلام
حين يبوح الصمت ..والموت معلن
فعيناك تبصرها …وتعذف لحنها
قد كان أطرب ما شدوت من الحياة
قد كان أول فجر به أشرقت
شموس والبدر أنار من ضياه
ماضر حاشية العذارى …..
لوأنها... أراحت قلوبا
.تصبوا اليها
بعدما ارتسمت عوادى السحر
من أجفانها….فسطرت الضنى
من فوق جسمي المبتلى
فياليل ….وعدت فيه بالجفا
ياويح روحى منك …وياويلتى
أقسمت من خديها …..وثغرها
بالضحى ..وبالصبح ما مثلها أبصر
آه من العشق الذى
يغرى بنا
ويظل يدمينا نداه
ونعيش نكتب عل الغيوم
حبنا
حتى يجئ الغيث ..تمحينا يداه
وأفقنت على أناته ….فيشدنى
ملك
تمايلت لكبريائه الجباه
وأتوه فى تلك الجفون وكحلها
وأعيش دنيا من سناه
رب لاترحم فؤادا من الجوى
أذابه الوجد …والنار مناه
بقلمي | محمود عبد الخالق عطيه المحامي
وبصرت وردك والجمال يحفنى
والعيون الساحرات ….تلفنى
والظنون الباسقات..تدوسنى
وظلام الليالي وسهدها…يحيطنى
وبحور مآقينا تجئ…تقودنى
لسحاب نهدك….وبراحتيك أحمل
الى روض الجنان بعدما
أعدت…تلك الخدور مدامعى
فأسكنتها ……..فى خاطرى
وعليل قلبى ……بات عندك مسترهن….
تلك التى هى دينى ....ودنياى ودندنى…
آه ياحبيبي من الهوى
فلسان دمعى يعلن
والأسىأخفيه….والأشواق ترنو اليك
فأفتن….ملك على عهد الجمال
ثابت..فياليتك فى حفظ عهود
تتغير….فكيف التصبر
عن ذاك الحسن…ونشيط أعطاف
فيالشقوتى …أنى من فكرك فارغ
وقد خلقت للهوى.فيكم
كل جوانحى… وتعلمت ألوان الكلام
حين يبوح الصمت ..والموت معلن
فعيناك تبصرها …وتعذف لحنها
قد كان أطرب ما شدوت من الحياة
قد كان أول فجر به أشرقت
شموس والبدر أنار من ضياه
ماضر حاشية العذارى …..
لوأنها... أراحت قلوبا
.تصبوا اليها
بعدما ارتسمت عوادى السحر
من أجفانها….فسطرت الضنى
من فوق جسمي المبتلى
فياليل ….وعدت فيه بالجفا
ياويح روحى منك …وياويلتى
أقسمت من خديها …..وثغرها
بالضحى ..وبالصبح ما مثلها أبصر
آه من العشق الذى
يغرى بنا
ويظل يدمينا نداه
ونعيش نكتب عل الغيوم
حبنا
حتى يجئ الغيث ..تمحينا يداه
وأفقنت على أناته ….فيشدنى
ملك
تمايلت لكبريائه الجباه
وأتوه فى تلك الجفون وكحلها
وأعيش دنيا من سناه
رب لاترحم فؤادا من الجوى
أذابه الوجد …والنار مناه
بقلمي | محمود عبد الخالق عطيه المحامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق