فاض الحليم بحلمهِ يتلوّعُ
ورأى العدالة في البلاد تصدّعُ
ساد الظّلام عقولنا ونفوسنا
بيديهِ ذاك الجاهلُ المتنطعُ
يمحو الشباب بغيّهِ متعسّفاً
ويُبيد شعباً لا يصدّ ويمنعُ
معصوبةٌ عيناه لا حولٌ لهُ
مسلوبُ فِكرٍ حائرٌ مُتقوقعُ
فببغيهِ يُدمي الرّشيدَ مرارةً
يتوسدُ الخذلان ، لايتورّعُ
مُتدخّلٌ في شأنِنا مُتسلّقٌ
مُتمردٌ ، مُتوحشٌ لا يسمعُ
فيضيع عدلٌ إن تمادى ظلمهُ
والشّعب أضحى صامتاً يتضرّعُ
هيَ للحكيمِ شهادةٌ في روحنا
العدلُ باقٍ فيهِ لا يتفرّعُ
اصبر ولا يُثنيك حالٌ زائلٌ
الله عدلٌ قادرٌ، يُستَرجَعُ
ahmad أبو وسيم
ورأى العدالة في البلاد تصدّعُ
ساد الظّلام عقولنا ونفوسنا
بيديهِ ذاك الجاهلُ المتنطعُ
يمحو الشباب بغيّهِ متعسّفاً
ويُبيد شعباً لا يصدّ ويمنعُ
معصوبةٌ عيناه لا حولٌ لهُ
مسلوبُ فِكرٍ حائرٌ مُتقوقعُ
فببغيهِ يُدمي الرّشيدَ مرارةً
يتوسدُ الخذلان ، لايتورّعُ
مُتدخّلٌ في شأنِنا مُتسلّقٌ
مُتمردٌ ، مُتوحشٌ لا يسمعُ
فيضيع عدلٌ إن تمادى ظلمهُ
والشّعب أضحى صامتاً يتضرّعُ
هيَ للحكيمِ شهادةٌ في روحنا
العدلُ باقٍ فيهِ لا يتفرّعُ
اصبر ولا يُثنيك حالٌ زائلٌ
الله عدلٌ قادرٌ، يُستَرجَعُ
ahmad أبو وسيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق