"فصول قصتي وجع"
"""""""""""""""""""""""""""""
إن رأت عيناي منك عيباً ؛
أمطرت قلبي بوابل كصيب
إإتني بورقات؛
يحمل همس سطورها،
ألغاز فصل الشيب
تلك حبات من عبهر المعاني ؛
يدمع لها الغيب،
وهل ذنبي أني بأول الحكايا ؛
امتطيت خير المطايا،
عقل ناقد لاناقم ؛تدينه البرايا
أنا الطفل في المشاعر ؛
يؤثره برحايا الزمن،
حسن الطوايا
أنى لي بفصل لايكون جفنه؛
كلمات من دموع،
أرهقها بجحود الأراعن،
أحداق الخطايا
هل لي بكأس ؛
يتوشح جيده جبر الأماني،
كراقص التنورة ؛
يطيح بالهواء، يلوذ بالدوران
ساعتها ؛كنت أدون
فصل التوهج بمداد ؛آثاره الفوران
ساعتها ؛كنت ألملم،
كسر الحروف بلاصق،
من دمع ؛عقيدة وإيمان
هل لي بكأس؛
نبض رشفاته تعرفني؟!
يأتلق لبريقه الساكن في،
بوحي المذاب من الأنفاس
بالملكوت يسبح عنائي،
تثقل كتف حاضري هموم ؛
لاتكف عن دق الأجراس
وتقول إنك تحبني!!
هل نظرت بمرآة العدل يوماً؟!
ووجدت صورتي
هل أخبرتك حينها ملامحي؟!
كم أمقت منك حيرتك أيها الزمن!
هل يوماً ؛استقلك قطار العمر،
في رحلة ؛أطلقت فيها البصر؟
فعادت تخبرك ؛
أن كل شئ ؛يقطنه الثمن
أي الفصول أقصه عليك؟!
فصل تصرخ فيه النهاية ؛
تخبرك؛صنع يديك
أي الفصول أقصه عليك؟!
فصل الانتظار،
وصار مجلدا ببهو عينيك.
بقلم /إكرام عمارة
"""""""""""""""""""""""""""""
إن رأت عيناي منك عيباً ؛
أمطرت قلبي بوابل كصيب
إإتني بورقات؛
يحمل همس سطورها،
ألغاز فصل الشيب
تلك حبات من عبهر المعاني ؛
يدمع لها الغيب،
وهل ذنبي أني بأول الحكايا ؛
امتطيت خير المطايا،
عقل ناقد لاناقم ؛تدينه البرايا
أنا الطفل في المشاعر ؛
يؤثره برحايا الزمن،
حسن الطوايا
أنى لي بفصل لايكون جفنه؛
كلمات من دموع،
أرهقها بجحود الأراعن،
أحداق الخطايا
هل لي بكأس ؛
يتوشح جيده جبر الأماني،
كراقص التنورة ؛
يطيح بالهواء، يلوذ بالدوران
ساعتها ؛كنت أدون
فصل التوهج بمداد ؛آثاره الفوران
ساعتها ؛كنت ألملم،
كسر الحروف بلاصق،
من دمع ؛عقيدة وإيمان
هل لي بكأس؛
نبض رشفاته تعرفني؟!
يأتلق لبريقه الساكن في،
بوحي المذاب من الأنفاس
بالملكوت يسبح عنائي،
تثقل كتف حاضري هموم ؛
لاتكف عن دق الأجراس
وتقول إنك تحبني!!
هل نظرت بمرآة العدل يوماً؟!
ووجدت صورتي
هل أخبرتك حينها ملامحي؟!
كم أمقت منك حيرتك أيها الزمن!
هل يوماً ؛استقلك قطار العمر،
في رحلة ؛أطلقت فيها البصر؟
فعادت تخبرك ؛
أن كل شئ ؛يقطنه الثمن
أي الفصول أقصه عليك؟!
فصل تصرخ فيه النهاية ؛
تخبرك؛صنع يديك
أي الفصول أقصه عليك؟!
فصل الانتظار،
وصار مجلدا ببهو عينيك.
بقلم /إكرام عمارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق