إلى كل سارق يراع
المبدعين دوت صيحة العفة على لسان الحرف (( وا أدباه))
فدق قلم الوفاء عنق التملق حين استحيا محارم البوح وسمو المفردات سوء الاقتباس.
وخلط بين أنساب اليراع ليكتب بوحا يمجه بحر الفكر الواعي،
على شاطئ الإثم فهو لا يقبل الجيفة أيها الدنيء.. بقلمي أحمد محمد الأنصاري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق