اطراف ليل تسعى اليك
والشوق الوان
ينسج في الليل
وهم العناق الاليم
واليك تكتب
اليوم اوهام تظن
انها انا ....
وما ظننت
انها من صنع يديك
و لعبة كنت تلهو بها
وقلب مزقته وكنت تسكنه
واليوم انت خارج اضلاعي
ولم تعد في الروح ايها الحزين
اليوم اعلن انك غادرت
ولم تعد مقيم بل لاجئ يبغي قربا
ولم تعد لي حبيب بعد
غادر مع من كنت تسهر معها
كل يوم حكاية
وفي الغرام رواية
كيف تريد ان اصدق حبك
وانت امام ناظري
مع من تغازلك
وترتمي بين احضانك
دون اي حياء
بقلم // بسمه السامرائي
2017/9/18
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق