وإن كتبت ياأنا حرفك
كان لوقعه في مسامع القلب نغما
نغما أيقظ صقيع أضلعي حنينا
يسارع شتاءه ليطويه ربيعا
وما بقي من العمر كنت أنت ربيعه
كم اشتدت من زمهرير التياعي
أوتار شراييني
فتمزقت جراء انكماش على قارعة القناعة،
إلا وتر لك عزف ألحان العزوف عنك متحررا
ومحطما كل القيود.
إن الكريم إذا جار عليه وليفه بالجحود
آثر على البقاء الرحيل.
...............بقلمي أحمد محمد الأنصاري
كان لوقعه في مسامع القلب نغما
نغما أيقظ صقيع أضلعي حنينا
يسارع شتاءه ليطويه ربيعا
وما بقي من العمر كنت أنت ربيعه
كم اشتدت من زمهرير التياعي
أوتار شراييني
فتمزقت جراء انكماش على قارعة القناعة،
إلا وتر لك عزف ألحان العزوف عنك متحررا
ومحطما كل القيود.
إن الكريم إذا جار عليه وليفه بالجحود
آثر على البقاء الرحيل.
...............بقلمي أحمد محمد الأنصاري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق