"مشاعل بمشبوب الضوء"
"""""""""""""""""""""""""""""""""""
بين أنفاس السطور
إغراء نبل، ودل خيال
لاحت للحروف ؛
حيالها آصال ظل،
وسر جلال
أتذكر ؛
ارتعاش القصيد؛
حين كان الشذا مباح،
وعناقيد الري طلسم؟!
وناي،
تداعبه الأصداء،
بفيض مشاعر ؛
مشاعل
بمشبوب الضوء،
صبره علقم
سل الأهداب؛
عن فتنة النبع،
وانسياب الحلم ؛
بهيام التعابير،
تكسوها الخمائل
يوم أن كان اللحن ؛
بعزف الوريد ؛
عصارة شجن،
كؤوس فردوس
يعيها القلائل
لولا مزيج ؛
من فيض عيون،
لايعرف بريقها الحذر
أو نقيع المسائل
أمشاعر من قداسة ؛
فاغ الأريج،
من ثغر ورودها ؛
ضحكات طهر،
وسحر جدائل
أقداحي أباريق،
لن يرشف خمرها
سوى صب ؛هواه أنغام
تعشقها الشمائل.
بقلم /إكرام عمارة
"""""""""""""""""""""""""""""""""""
بين أنفاس السطور
إغراء نبل، ودل خيال
لاحت للحروف ؛
حيالها آصال ظل،
وسر جلال
أتذكر ؛
ارتعاش القصيد؛
حين كان الشذا مباح،
وعناقيد الري طلسم؟!
وناي،
تداعبه الأصداء،
بفيض مشاعر ؛
مشاعل
بمشبوب الضوء،
صبره علقم
سل الأهداب؛
عن فتنة النبع،
وانسياب الحلم ؛
بهيام التعابير،
تكسوها الخمائل
يوم أن كان اللحن ؛
بعزف الوريد ؛
عصارة شجن،
كؤوس فردوس
يعيها القلائل
لولا مزيج ؛
من فيض عيون،
لايعرف بريقها الحذر
أو نقيع المسائل
أمشاعر من قداسة ؛
فاغ الأريج،
من ثغر ورودها ؛
ضحكات طهر،
وسحر جدائل
أقداحي أباريق،
لن يرشف خمرها
سوى صب ؛هواه أنغام
تعشقها الشمائل.
بقلم /إكرام عمارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق